قال لي جدي :إقرأ مايلي
قال لي جدي : إكتشف الميمونيات الراسخات
قال لي جدي :قصة البيوت المفروشة في القرية الغير بشوشة
قال لي جدي : سياتي يوم تُنبَشُ فيه القبور وقد وقع
قال لي جدي : ستعيش وتلاحظ تنكر أبناء القرية لماضيهم ،وها قد وقع
قال لي جدي :سيبرز من بينكم "المبروك" وقد برز
قال لي جدي :يوما ما ستفاجأ بقبيلة الفرنسيين علي إرث الأجداد
قال لي جدي : قد تندهش و تستغرب من موقعة الحمار
قال لي جدي : سيروح الأباء ويبرز قوم الماديات وها قد وقع
قال لي جدي : إكتشف الميمونيات الراسخات

قال لي جدي : إكتشف الميمونيات الراسخات
قال لي جدي :قصة البيوت المفروشة في القرية الغير بشوشة
قال لي جدي : سياتي يوم تُنبَشُ فيه القبور وقد وقع
قال لي جدي : ستعيش وتلاحظ تنكر أبناء القرية لماضيهم ،وها قد وقع
قال لي جدي :سيبرز من بينكم "المبروك" وقد برز
قال لي جدي :يوما ما ستفاجأ بقبيلة الفرنسيين علي إرث الأجداد
قال لي جدي : قد تندهش و تستغرب من موقعة الحمار
قال لي جدي : سيروح الأباء ويبرز قوم الماديات وها قد وقع
قال لي جدي : إكتشف الميمونيات الراسخات


En GROS: DEUX ANS EN HOLLANDE
UN MOIS EN ANGLETERRE
DEUX ANS EN FRANCE
PLUS DE 8 ANS EN MER NATIONALE ET INTERNATIONALE

br>
مهام خارج الوطن
دون ذكر المهمات التي تمت على متن السفن في الدول الأجنبية في نطاق الشراكة والتعاون والسياسة بين الدول
، بل أذكر فقط بعض الأنشطة التي تندرج في مجال التدريب ونقل التكنولوجيا.
هي مدة أكثر من 6 سنوات نصفها في شركات مدنية خاصة لبحث وتصنيع المعدات الاستراتيجية التي تتضمن
أحدث النتائج التكنولوجية وهي معامل ضخمة بها مختبرات و أقسام بحث ومهارات وتصنيع وحوالي 3 سنوات
في مدارس عسكرية فرنسية و غيرها وفي 1975 صادف وجودي بمؤسسة عسكرية فرنسية وجيد الضابط نزار
الجزائري الذي صبح فيما بعد جنرال الحقبة السوداء بالجزائر
حيث كان رئيس الأركان و قضي علي الحزب الإسلامي وأطره
كانت معرفتي به داخل تلك المدرسة وكان ذالك سنة 1975 وشاءت الأقدار أن تطلب منه بلده ألإلتحاق بالجزائر
لقيادة المنطقة العسكرية تندوف وفي نفس الأسبوع وضمن المجموعة أومرنا نحن
كذالك بالإلتحاق مباشرة بالمحيط المجاور لمدينة الداخلة وموريطانيا .....
وفوجئنا بإنطلاق المسيرة الخضراء وأصبحنا طرفا في هاذه العملية المقدسة وفقط للذكر فقد كان الجنرال نزار الجزائري
هو المسؤول الأول بعد بومديان علي خسارة الكتيبة الجزائرية وأسلحتها
خلال معركة أمغالا الشهيرة بهزيمة القوات المعادية أمام الجيش المغربي




J'ai occupé pendant deux mois , la chambre voisine de ce militaire Algerien,
il etait capitaine ou commandant. C'etait a la résidence pierre soleil porte de
versaille a PARIS FRANCE
puis, je l'ai croisé par la suite au sein de l'ecole française ,
et enfin , alors qu'il a été rappelé en 1975 pour prendre le poste de chef de garnison a Tindouf
.... les preparatifs de la bataille d'Amgala au sahara Marocain
sont en cours, j'ai en meme temps, coincidence ou hasard, appelé
a rejoiondre L'atlantique sur le navire Riffi dans les eaux de Dakhla, quarante huit heure
avant le depart de la légion Espagnole


PHOTOS FRANCE - ESPAGNE - HOLLANDE